الحوار بين الأجيال
الحوار بين الأجيال.
يُمثل الحوار بين جيلين مطلباً مهمًا، مع التغيرات الاجتماعية،والاقتصادية والإعلامية والنفسية، فلكل جيل من الأجيال في كل عصر من العصور، له سماته الفكرية العقلية وتطلعاته المستقبلية، فيما يعيشه ويتعاطاه واقعياً، ورؤاه تجاه التحولات والمشكلات الظاهرة أو الخافتة في وقتنا الراهن.لذلك من المُهم الاقتراب من الجيل الجديد، لفهم ما يدور في عقله ومعرفة كيف يُفكر؟ وما هي تطلعاته؟ ولماذا نظرته للمُستقبل قلقة وسلبية؟ ولذلك أرى الحاجة الملحة للاقتراب أكثر من هذا الجيل للجيل الحالي، خاصة وأنَّ الرؤى الفكرية والاجتماعية والاقتصادية حصلت بها تحولات كبيرة وسريعة.
يُمثل الحوار بين جيلين مطلباً مهمًا، مع التغيرات الاجتماعية،والاقتصادية والإعلامية والنفسية، فلكل جيل من الأجيال في كل عصر من العصور، له سماته الفكرية العقلية وتطلعاته المستقبلية، فيما يعيشه ويتعاطاه واقعياً، ورؤاه تجاه التحولات والمشكلات الظاهرة أو الخافتة في وقتنا الراهن.لذلك من المُهم الاقتراب من الجيل الجديد، لفهم ما يدور في عقله ومعرفة كيف يُفكر؟ وما هي تطلعاته؟ ولماذا نظرته للمُستقبل قلقة وسلبية؟ ولذلك أرى الحاجة الملحة للاقتراب أكثر من هذا الجيل للجيل الحالي، خاصة وأنَّ الرؤى الفكرية والاجتماعية والاقتصادية حصلت بها تحولات كبيرة وسريعة.